لنبدأ بسف النبي داود عليه السلام وما كتب معه
وما التوفيق إلا بالله ،
قال علي كرم الله وجهه :
"إني وجدت هذا السيف واللوح في خزينة الملك المقوقس صاحب مصر ؛فإذا مكتوب فيه بالسريانية والعبرانية يروي عن داود عليه السلام أنه قال :"لما عاداني جالوت {صنعة} سيفا وسهما بما علمني ربي وبعد الغلب نصرني الله عليه ومن علامة هذا السيف أن على وجهيه صفة المريخ أو واحد في يده السيف والبرانس وفي الوجه الآخر جالس على كرسي المملكة . {فمعنا} الرأس المقطوع : قتلي لجالوت وأما الجالس على الكرسي فهو سليمان وحكمه على جميع الأشياء وأن لهذا السيف المنادي سيوصل إلى يوسف عليه السلام وبعده تتصل إلى الملك سنجر فلما يتوفى الملك سنجر سيولي الملك بعده فرعون فيحكم المصر فيظلم ؛فيتخلى الله عنه بهذا السيف وينجنا إلى أمين .بأمره فرعون ويكون مومنه وأعز أنبياء سيتحبى إلى موسى عليه السلام سيوهبه موسى إلى أخوه هارون سينتقل من هارون إلى نبي الله يوشع عليه السلام .
ثم يتصل إلى الملك المران الملك شمعون ثم إلى الملك هيوم إلى الملك فلموج إلى حيز إلى اهرام إلى الملك دفنوا إلى الملك لاهون إلى الملك ميمون إلى الملك حازوت إلى الملك ملج إلى الملك ريان إلى الملك شيد إلى هكذا إلى هكذا إلى يوصل لإلى نبي الله زكريا ثم إلى يحي ثم إلى عيسى ثم يعرض بين يدين النبي صلى الله عليه وسلم فيحمله في الغزوات ثم يتصل بعد وفات رسول الله إلى أبي بكر الصديق ثم يورثه ولده محمد {سيولا} على أمتي حكم داود عليه السلام وبهذا ما استخرجته من ((((( الجفر)))) فما أوهبني الله أوهبني الله ورسوله من الجفر
قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه سيكون هذا السيف وأينما غزنبه اتقيا شرا يعنا أدوناء أحبنا أحبنا ودت الشدادي .
مكتوب بالعبراني :
ياقاهر ذا البطش الشديد أنت الذي ملايكا اليقامة لم يصل إلى عمربن عبد عامر ثم إلى أحمد بن طبلون ثم إلى معاوية يرسل لطلب السيف ، فيخرج أحمد بن طلون إلى الغرب في السيف المدرسة العزب يختفي بمدينة فاس إلى أن يزول دولت الأميون والعباسية ثم يدخل بها مصر ويملكها ويعاد السيف إلى خزانة يوسف عليه السلام ثم يزول دولت المغاربة {ويتمنا} إلى الأكراد ثم يتصل إلى دولت القلاونية ثم يتصل إلى الملك الظاهر بيبرس يجي على أيام هذا الملك مجوس عدتهم سبعة فيريدوا أن يسرقوا صرح رسول الله صلى الله عليه وسلم سيرى الملك النبي عليه السلام في المنامة فيخبره ويخبره سر المجوس ويخبره عن السيف ثم ينتبه الملك من المرض بعد فيدخل خزانة يوسف الصديق فيجد السيف المبارك فيحمله إلى السير إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة واحدة ثم {يغزا}به المجوس ثم يعود إلى مصر و{يتوفا} الظاهر ويعود السيف إلى خزانة يوسف عليه السلام ثم يختفي إلى سنة ثمان ماية وثمانين من هجرة النبوية سيظهر رجل صالح في منامه أنه وافق باب الدرفيل ، فإذا بعسكر العثمانيين نايميين على بابه لم يقدرون على فتحه ويجي رجل ويكون أصله من الروم يسمى بأحمد فيصبح الباب لهم وعلامة أحمد المذكور يكون عدسة وجهه الشمال ثلاث سهامات على صف واحد فإذا أتي الصباح يقول الصالح صدجقت سيدي أحمد المذكور في منامه بعد الحلم الذي شرحه إلى عسكر العثمانيين يأتي إلى مصر وسكربان القمر ساير على وجه الأرض وينظر أحمد المذكور وبانه راكب على جواده وهو ساير مع القمر سيسل ما بعد العسكر يقولون عسكر العثمانيين لم يأتي من بعدها قمر باينا وثالثا أما القمر الأول مكتوم في قلبه حرف المد وفي الثانية حرف البا والثالث حرف الألف .
يروي أحمد المنام ينظر على ابن أبي طالب كرم الله وجهه يقول له :" يا أحمد السيف الذي صنعه داود عليه السلام أخبره عن مكانه سيهونه الله عليك اذهبوا إلى الشمال عند اليافان خروج بني الأصفر قد قرب سينتقل الألف إلى مصر ويكون خروج بني الأصفر على أيام ملك يكون اسمه البايكون تأمن العهثمانيين واحتلت بني الأصفر بهذا السبب المبارك ويكون قتالهم على أرض الرستن ثم يأتي ألف من مصر يحرمهم الله بعد الغلب ثم بعد ذلك يملكون أرض مصر والحجاز والشام وأرض العراقين وأرض فارس والدشت وأرض بني الأصفر وزجد في بلاد الإفرنج يتم بني العثمان يجاهدون الكفار إلى أيام المبارك عليه السلام ورضي الله عنهم أجمعين ثم ينتقل السيف إلى المهدي صاحب الزمان ثم يصل إلى عيسى عليه السلام ويقتل به الدجال الأعور المنافق بن سياط وهذا مما علمني الله ورسوله من العلم الخفي ولا يعلم الغيب إلا الله تعالى 13 على له 4g .
أ. هـ تم تدوين نص اللوح المعدني الموجود بالمتحف
سوف أناقش هذا النص في مقال قادم إن كان في العمر بقية وشاء الله لي ذلك



تعليقات
إرسال تعليق